الـ [ جَوهـَرَة الثـَمينَة ] !!

.
:

الـ [ جَوهـَرَة الثـَمينَة] !!

* ما آجمَل أن يكونَ هُناكَ شيءً لايَتغير فِي حَياتِنا .
* ومَا أجمَل أن يَكون فِيها دَواءً فـعَّالاً لـِ أَغلَبِ آلامِنا .
* الأَجمَل مِن ذَلِك .. أن نُحارِب من آجلِ البَقاء عَلى نَقاء تِلك المَعانِي مِن الأمرَاضِ
الفَتاكَة كَـ [ الكَذِب / الخِيانَة ] .

عِندمَا تَضيق الدُنيا بِنا نَلجَأُ إلى تِلك الأحضَان الدَافِئة .
ومَعانِي تِلك الـ [ جَوهَرة ] الصادِقَة الوَافِية .

الـ [ صَداقَة ]

يَخونَنِي التَعبير .
و يَجِفُ حِبري الثَمين.

و تَغَارُ مِن كَلماتِي .. الحُور
وكُلَ حروفِي .. تَتَناثر وتَطِير .

ومَعانِي الأَلَم .. تَغضَبُ وتَثور
وتَترُك فِي قَلبِي نُزلها .. وتَندَثِر .

لـِ مُجَرد التَفكِير
فِي مَعنَى الـ صَداقَة .. الجَميل

رِسَالَة إلَى f]صَديقـة ]

فِي وَقتٍ بعيدٍ عَن الضِيقة
وفِي حُضورِ ذِكرى .. أَفضَلِ صَديقة

تَسمعُنِي .. أَسمَعُها
تَفهَمُني .. أفهَمُها
تَحتاجُنِي .. آحتَاجُها
تَنصَحُني .. وأنصَحُها
تُضيء دربي .. وأُضيء دَربها

لَهَا مِني .. بَاقَةً مِن الـ جُوري
تُعَطِرُ حَياتَها فِي غِيابِي وحُضوري

:

رِسـَالة إِلَى f]آصدِقاااء ]

! قَلمِي الحَبيب
! وحِبري العَتيق
! وأوراقِي البَيضاء

لَهُم مِني بَاقَة وَفاء , بِها كُل آلوانِ النَقاء
الأحمَرِ والأصْفَرِ وكَثيراً من البَهاااء

مَـا آجمَل الصَداقَة .. إِذا كَانَت 0]حَقِيقية ]

كَثيراً مِنا ربما يفتقد ذلك الاحسَاس الرائع بِـ الصداقَة , ونسأل أنفُسنا لِماذا نَفتقِدهُ ؟؟
آجِد في نَفسي جَواب ذلك السؤال .. فأقول دوماً ..

الكَثير يبحثون عن الصَداقَة فقط مِن بني البَشر ونَسي آنَه ربما يكون لدينا أَصدِقاء
قَريبون كثيراً من قلوبنا ومن مَسامِعنا .. ومن أروَاحِنا أَقرَب من النَّاس الذين
يعيِشون حَولنا .

لِذا أوجه لَهم نَصيحتَي بَعد تَجارِب كَثيرة .

هُناكَ doBlinkText()من الأوفياء الكثير والكثير , فالشعُور بـَ الصَداقَة الحَقيقية نَادِر فإن وَجَدتَهُ اِقتَنيه
وحَافِظ عَليه .. ولا تُـفَرِط فِيه .

ولكن ان لَم تَجده فلا تَتَوقَف عِند عَتبات المُستحيل

فـ القَلم .. الحَاسِب الآلِي .. الأورَاق .. اللَيل .. أشياء كَثيرة حَولنا سَتجِد فيها بَعضاً من
شُروط الصَداقة الثَمينَة .

عَلى تِلك المَوانِئ .. تَوقَفت بَواخِر رِحلَتي وصَديقي الـ قَلَم

وأنتم إِلَى أين doBlinkText()ستبحر بنا بَواخِرُكُم ؟؟

:
.